شكرا على متابعتكم خبر عن عبد الله رشدي في مرمى نيران زوجته الجديدة: «اتخاض في عرضي.. وهو قلبه كبير من فاتن لنيفين»والان مع اهم تفاصيل الخبر
تصدر اسم الداعية عبد الله رشدي، حديث مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، بعد انتشار شهادة لميلاد ابنته من زوجة جديدة له، ومباركات من أصدقاء الزوجة بقدوم المولودة، التي ولدت في شهر أغسطس الماضي، كنوع من أنواع الدعم لها وإشهار الزواج من الداعية الذي لم يعلن زواجه من السيدة التي تُدعى أمنية حجازي.
من جانبها قالت أُمنيـة حجازي التي تدعي إنها زوجته وأم مولودته الجديدة، على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: « بما أن من أول ما اسمي ارتبط باسم الشخص ده وبدأ الزواج ينتشر وأنا حرفيًا في شوية ستات قسما بالله لو أقول زبالة فكلمة زبالة دي شوية نازلين كلام في شرفي وقذف في عرضي وهو ولا سائل ليه معرفش.. مع أنا سكوته كان أحد أسباب كرهي ليه بعد ما كان أحب الناس لقلبي’.

وتابعت: ‘حنا اتخطبنا ٢٤ مايو وتزوجنا ٣٠ مايو السنة الماضية..عيشت في بيته وسط أهله وولاده لحد يوم ٤ فبراير وبعدها روحت بيت أهلي.. بسبب مشاكل لا تُعد..المهم إن أنا من وأنا معاه في العمرة في أغسطس السنة الماضية وأنا اتبعتلي لينك أكونت لواحدة مختلة اسمها فاتن نازلة فيا شتايم وقذف في عرضي لمجرد إني متزوجاه.. فضلت أبكي وأقوله لازم ترد يقولي سيبك منهم بمنتهي البرود.. ومن فاتن لنيفين.. ثم جويرية اللي هي أصلا فاطمة، وبعدها جني، وألاء وهو قلبه كبير طبعًا».

وأضافت: «كل ده عشان ايه ذنبي إني قبلت أتزوج رجل أرمل ووافقت أتزوج بدون إعلان عشان مبيحبش يعرض حياته الشخصية علي الملأ، ولكن فعلًا الحذر لا يمنع القدر.. المهم فضلنا متزوجين وحملت في شهر ١١ ووضعت يوم ٢٠ أغسطس، المهم أن أنا من شهر فبراير ٢٠٢٤ بتحايل عليه يجيب مأذون ويطلقني رسمي وهو كان دايمًا يماطل».
واستكملت: ‘آخر ما زهقت يعني بقالي شهور بتحايل عليه أنه يخلصني لاني مُعلقة وده لا يرضي الله، لحد ما اضررت إني أرفع ضده قضية طلاق لأن مفيش ست تتحمل كل ده، أنا ساكتة بقالي شهور وكتير منكم بيدخل يبعتلي اسكرينات من كومنتات عنده لناس بيقذفوا في عرضي وكل ما أقوله طيب أمسح حتي الكومنتات يقولي أنا مبركزش في الكلام ده، ولذلك قررت أنا أرد عن نفسي وكفاية أذي بقي كفاية حسبي الله ونعم الوكيل’.
..
واستكملت أمنية حجازي في منشور آخر لها قائلة: «المشكلة في كونك مؤذي؛ أني أجاهد نفسي فيك مرتين.. مرة لأتحمل أذاك، ومرة لأتحمل أن لا أغتابك بسبب أذاك.. نجحت كثيرًا في الأولى وأخفقت دائمًا في الثانية.. فلو تدري كم أنك عبءٌ على سلامة قلبي لربما كرهت حياتك!».

وفي تلك البوستات المنشورة على صفحة السيدة أمنية حجازي، ظهرت صورة الداعية عبد الله رشدي أثناء قدوم المولودة الجديدة في المستشفى وسط العديد من الأهل والأقارب.

ولكن من جانبه لم يرد الداعية عبد الله رشدي على تلك الأقاويل وزواجه من السيدة أمنية حجازي وإنجابه منها طفلة تدعى «نور»، لكن أصدقائها وأقاربها هم من دعموها لإظهار زواجها في العلن.
وتفاعل العديد من رواد وسائل التواصل الاجتماعي مع تلك الواقعة ما بين مؤيد ومعارض، فمنهم من رأى أن زواج الداعية هو أمر شخصي وعدم الإعلان عنه يقع تحت بند الحرية الشخصية، ومنهم من ساند السيدة ورأي أنها ظُلمت من الداعية عبد الله رشدي.
