هو أحد اقوي الافلام في السنيما المصرية إلا أن مجموعة كبيرة المتابعين طالبوا يوقفه عن العرض بسبب المشاهد الجريئة.
التي يحتوي عليها هذا الفيلم أنه فيلم بحب السينما للفنانة من بطولة الفنانة ليلي علوي ومحمود حميده.
وقد كان مشهد الذي جمع بين محمود حميده وليلي علوي من أكثر المشاهد جرأة في السنيما المصرية حيث كان المشهد في غرفة النوم وتحول التمثيل الي حقيقة.
بعد عدة لقطات من المعاشرة الساخنة لهما مما جعل المخرج والمصورين وطاقم العمل في دهشة من أمرهم لما يرونه أمامهم حيث كانت ترتدي ليلي علوي قميص اسود مكشوف بدرجه كبيره من ناحية الصدر والكتفين
و تداولت عدة انتقادات كبيرة جدا بسبب هذا الفيلم الذي عند عرضه قامت الدنيا ورجال و محامون مسيحيين وطالبوا بوقف هذا الفيلم لانه يتعرض للدين المسيحي من وجهة نظرهم بسبب السخرية التي حدثت داخل الفيلم
