سوف يشيب شعرك من الذي حدث… زوجة تعود للبيت وتضبط زوجها يخونها مع امها…داخل غرفة نومها

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

ماذا يحدث في العالم الذي نعيش فيه الان من كثرة القتل و الهرج ما يحدث في مجتمع معروف بالعادات والتقاليد والاحترام المتبادل بين الزوجين وبين عائلتها ولكن اليوم بصدد عن شئ لا يتوقعه احد

في محكمة الأسرة وقفت زوجة تشكو من زوجها قائلة: لطالما أخبرني أن والدتك حلوة ، بعد أن اكتشفت خيانته لي مع والدتي في الحمام مما قررت الابتعاد عنه وطلبت الطلاق

قالت إسراء “الزوجة أمام محكمة الأسرة في قضية طلاق بسبب الضرر: لطالما قال زوجي إن أمي حلوة ويحبها كثيرًا ، لكن لم يخطر ببالي أن هذا الإعجاب يرقى إلى الخيانة. وتابعت: “انفصلت عنه وأنا هنا لأطلب الطلاق. وأخذ كل مستحقاتي

 

كنا لا نزال عروسين

تزوجت من هذا الزوج منذ حوالي عام ، جاء أول شهرين من الزواج خبر وفاة والدي ، في ذلك الوقت كنت حاملاً بعد ذلك.

بدأت أمي تجلس معي في الشقة لأنه لم يكن هناك أحد سواي ولم يكن هناك من يجلس معها. لقد رفضت وأخبرتني أنك ما زلت متزوجين أخبرتها أن جوزي لن يمنع من وجودها معي  وهذا يساعدني على الإطلاق والوقوف بجانبي في فترة الحمل

 

في البداية  اعتنت بنا ومن المنزل وساعدتني في كل حاجة. بعد ذلك حدثت حركات غريبة أمامي بينها وبين زوجي كنت أمنحهم الأمان لأنها أمي وهو زوجي.

اعتدت أن أتركهم سويًا بينما كنت مطمئنًا  وبالتالي بدأت علاقتهم ببعضهم البعض تقترب وكان زوجي يلاحظ في كثير من الأحيان أنه نظر إلى جسد أمي وقال إنها كانت لطيفة.

 

وتابعت أن ابنها مات في بطنها بسبب زوجها وامها  ذات يوم استيقظت فجأة من التعب والعطش فقلت أن أحضر الماء من المطبخ. سمعت صوت ضحك يخرج من الحمام. فتحت الباب ووجدت زوجي وأمي في وضع سئ  بلا ملابس.

لقد نزفت في ذلك الوقت  وحين نقلوني إلى المستشفى قالوا لي إن ابني مات في بطني  والغريب ان زوجها و امها قالت إن حجت الزوج  زوجك كاذب وهو الذي كان يخدعني لنبقى معا و قررت الانفصال عنه والذهاب الي منزل آخر

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

alaa zoklefكاتب ومحرر في عدة مواقع إخبارية والعمل في المواقع الإخبارية الحصرية خريج كلية التربية الرياضية جامعة الأزهر حصل علي كورس الإصابات الرياضية والعلاج الطبيعي وعضو الجمعية المصرية للطب الرياضي وحاصل علي كورس مساج ونوط الواجب العسكري من الدرجة الثالثة معلم سباحة لدي نادي النصر الرياضي

‫0 تعليق

اترك تعليقاً