هي ابنة الفنانة درية أحمد، كان أول ظهور لها في السينما بعمر صغير حيث كانت لم تتعد سن السادسة وذلك من خلال ظهورها في فيلم صحيفه سوابق بعام 1956 ولكنها قررت التوقف عن العمل الفني وبعد أربع سنوات شاركت بفيلم البنات والصيف.
زوارنا شاهدوا ايضا
عملت مضيفة جوية ثم عارضة أزياء ولكنها عادت مرة أخرى إلى السينما وهي في التاسعة عشرة من عمرها من خلال فيلم (الناس اللي جوه) ثم فيلم ميرامار بعام 1969 ومن ثم انطلقت بأدوار ثانوية وثم أدوار البطولة واشتهرت كفنانة أغراء حيث قامت بالعديد من الأعمال السينمائية الجريئة بعد ذلك توالت أفلامها ولمعت من خلال تقديم الأدوار المثيرة وأصبحت قاسما مشتركا في معظم أفلام السبعينات والثمانينات، ارتدت الحجاب واعتزلت التمثيل في عام 1993 ولكنها قررت العودة للتمثيل بحجابها في مسلسل حبيب الروح في عام 2006.
أحد ابرز الافلام الذي عرض في السبعينات وكان له صدى واسع غير ان ذلك الصدى سرعان ما تحول إلى مصيبة حلت على رأس الفنانة الكبيرة سهير رمزي بسبب المشاهد الجرئية التي احتواها الفيلم الذي ندمت على المشاركة فيه .
وتفصيلا وفي في أكثر من لقاء تليفزيوني أعلنت الفنانة سهير رمزي ندمها على مشاركتها في فيلم المذنبون الذي قدمت فيه واحدًا من أجرأ مشاهد السينما المصرية ما دفع الرقابة إلى منع الفيلم من العرض.قرار المنع جاء بعد العديد من الخطابات التي تلقاها مجلس الشعب من المصريين الموجودين في الدول العربية يشكون من أن أحداث فيلم المذنبون تسيء إلى سمعة مصر والمصريين بالخارج.
